حوار مع الدار.
دار مدونتي للنشر والتوزيع الإلكتروني.
حوار مع: زينب حنيش.
الضيف: نجلاء فار من الجزائر.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
نبدأ الحوار:
حوار مع الدار.
المضيف: دار مدونتي للنشر والتوزيع الإلكتروني.
حوار: الكاتبة زينب حنيش.
الضيف: الكاتب(ة) نجلاء فار
سؤال: في البداية نريد أن نتعرف بك كاتبا ومبدعا مع بعض التفاصيل التي لا يعرفها الجمهور عنك؟
جواب:انا نجلاء فار من الجزائر ولاية عنابة طالبة بكالوريا مشاركة في العديد من الكتب الجامعة الورقية والإلكترونية
متحصلة على دبلوم اعلام الي ومتحدت تحفيزي وانا بصدد تأليف كتابي الخاص
سؤال: حدثنا عن إنجازاتك في هذا الميدان؟
جواب: شاركت في العديد من الكتب الجامعة الورقية والإلكترونية ليس فقط من الجزائر بل من دول اخرى كمصر والسودان وشاركت ايضا في العديد من المسابقات الوطنية
سؤال: جميل أن نرى كاتبا ناجحا ومشهورا بين جمهور القراء، لكن لكل نجاح بداية قد لا تكون سهلة وجيدة للكثير، حدثنا عن بداياتك وأهم الصعوبات التي واجهتها؟
الجواب: بداياتي كانت صعبة واجهت فيها السخريات من البعض وانعدام شغفي لكن اجتازتها بفضل الله
سؤال: هذا سؤال نمطي ولابد من أن نعرفه منك، ماهو أكبر طموحاتك في مجال الكتابة؟
الجواب:.ان انجح واتطور فيه وان اساهم ولو بجزء في الادب
سؤال: كيف ترى مستقبل العمل الأدبي في دائرة الفكر الإنساني العربي خاصة والعالمي عامة؟
جواب:ارى انه في تطور ويرقى للافضل
سؤال: كلمة لكل كاتب وضع خطواته الأولى على عتبات باب الإبداع؟
جواب: .اقول له واصل فأنت في بداية النجاح
سؤال: ما هي السلبيات التي ربما ترى أنها أنهكت المكتبة الأدبية في الآونة الأخيرة، وما أهم الحلول التي قد تقترحها لتدارك هذا الأمر والنهوض بالمكتبة الأدبية العربية؟
جواب: ارى بعض الكتابات تحتاج المزيد من الابداع لذلك يجب ان نحسن من كتابتنا وان نتقبل النقد كي نساهم في مجال الكتابة ولو بالقليل
سؤال: حين تكتب، ما هي الشريحة التي تخاطيها في كتاباتك، أو بشكل أدق من هم القراء الذين تكتب لهم، الشباب، المثقفين، العامة، لنفسك ثم للقارئ، أو .........، أم تكتب وفقط؟
جواب: .اكتب لجميع الفئات
سؤال: الآن أنت تخاطب جمهورك، قل لهم ما تريد أن تراهم عليه؟
جواب:اتمنى ان اراهم بخير وان يكون مستقبلهم زاهر
سؤال: كلمة ختامية للكاتب، وما هو أملك من خلال هذا المنبر، وما الذي تقوله لدار مدونتي للنشر والتوزيع الإلكتروني.
جواب:
املي ان اكون عضو فعال في المجتمع
شكرا جزيلا لكم على اعطائي الفرصة.
نشكر لك هذا القبول منك كاتبتنا.
مع تحيات مسؤولة الدار: الأستاذة زينب حنيش.






