‏إظهار الرسائل ذات التسميات حوار مع الدار،. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات حوار مع الدار،. إظهار كافة الرسائل

الأربعاء، 26 فبراير 2025

لقاء حصري مع الكاتبة المتألقة"مكاحلي زينة" من الجزائر.

جديـــد

حوار مع الدار.
المضيف: حنيش زينب.
الضيف(ة): الكاتبة مكاحلي زينة.




نبدأ اللقاء: السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

حوار مع الدار.
المضيف: دار مدونتي للنشر والتوزيع الإلكتروني.
حوار: الكاتبة زينب حنيش.
الضيف: الكاتب(ة) 

سؤال: في البداية نريد أن نتعرف بك كاتبا ومبدعا مع بعض التفاصيل التي لا يعرفها الجمهور عنك؟

جواب:..معكم الكاتبة الروائية مكاحلي زينة من دائرة الميلية ولاية جيجل متحصلة على ليسانس وماستر ادب عربي لدي مؤلفين .........

سؤال: حدثنا عن إنجازاتك في هذا الميدان؟

جواب: .....لدي مؤلفين وهما رواية زانيا وساعة محمد اكوا السحرية كما ولدي عدة كتب جامعة شاركت بها ونشرت في العديد من المجلات والجرائد كما وشاركت في عدة معارض من بينها المعرض الدولي للكتاب سيلا 2024وعدة معارض وملتقيات أخرى.




سؤال: جميل أن نرى كاتبا ناجحا ومشهورا بين جمهور القراء، لكن لكل نجاح بداية قد لا تكون سهلة وجيدة للكثير، حدثنا عن بداياتك وأهم الصعوبات التي واجهتها؟

الجواب: .اهم الصعوبات دائما تكمن في البدايات طبعا وكانت أولهم هو عدم درايتي الكافية بكيفية النشر وأمور أخرى متعلقة بها ولاحقا أدركتها وحمد لله .....

سؤال: هذا سؤال نمطي ولابد من أن نعرفه منك، ماهو أكبر طموحاتك في مجال الكتابة؟

الجواب:....وصول كتاباتي لكامل أرجاء المعمورة أن شاء الله .

سؤال: كيف ترى مستقبل العمل الأدبي في دائرة الفكر الإنساني العربي خاصة والعالمي عامة؟

جواب:....أرى مستقبلا مشرقا للادب خصوصا الإقبال على القراءة والشغف الذي نراه لشابابنا يزداد تطورا على خلاف التفاوت ربما الدي يوجد عربيا وعالميا لكن لاتوجد نسبة كبيرة بينهما  وهدا مايبشر بالخير ...

سؤال: كلمة لكل كاتب وضع خطواته الأولى على عتبات باب الإبداع؟

جواب: واصل واياك الالتفات أو التوقف .فالطريق امامك وتوقف حيث يجب أن تتوقف ..........

سؤال: ما هي السلبيات التي ربما ترى أنها أنهكت المكتبة الأدبية في الآونة الأخيرة، وما أهم الحلول التي قد تقترحها لتدارك هذا الأمر والنهوض بالمكتبة الأدبية العربية؟

جواب: .نقص لبعض الكتب القيمة الأثرية والقديمة والنسخ الأصلية والأجدر هو البحث عنها واقتنائها لكامل المكتبات لكي نراها لاحقا بين الرفوف رفقة الكتب الأخرى ........

سؤال: حين تكتب، ما هي الشريحة التي تخاطيها في كتاباتك، أو بشكل أدق من هم القراء الذين تكتب لهم، الشباب، المثقفين، العامة، لنفسك ثم للقارئ، أو .........، أم تكتب وفقط؟

جواب: اولا اكتب لنفسي ومن أجل نفسي وحبي للكتابة مايدفعني لدلك واكيد  حروفي موجهة لجميع الناس عامة وليس لفئة معينة فلغتي سهلة وسلسلة تستهدف الجميع ......

سؤال: الآن أنت تخاطب جمهورك، قل لهم ما تريد أن تراهم عليه؟

جواب: ..اريد ان ارى شغفا اكبر واكبر .وإقبال على الكتب لأنها عالم أخر وبوابة تفصلنا عن هدا العالم الدي نعيشه ...

سؤال: كلمة ختامية للكاتب، وما هو أملك من خلال هذا المنبر، وما الذي تقوله لدار مدونتي للنشر والتوزيع الإلكتروني.

جواب:لكل كاتب خطت حروفه وجسدت على الورق اكتب باحاسيسك المرهفة وعش ما تكتبه وكل الشكر اخير موجه لدار مدونتي للنشر والتوزيع الالكتروني على هدا الحوار الشيق الدي استمتعت به معكم ودمتم متألقين وشكرا مجددا.



نشكر لكم حسن المتابعة، لاتنسوا الاشتراك في الموقع ومتابعة كل جديد، مع خالص الحب والتقدير من طاقم الإدارة.









الجمعة، 27 ديسمبر 2024

لقاء مع الكاتبة الجميلة "نجلاء فار" من الجزائر في حوار مع الدار.

جديـــــــد

حوار مع الدار.
دار مدونتي للنشر والتوزيع الإلكتروني.
حوار مع: زينب حنيش.
الضيف: نجلاء فار من الجزائر.








السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
نبدأ الحوار:

حوار مع الدار.
المضيف: دار مدونتي للنشر والتوزيع الإلكتروني.
حوار: الكاتبة زينب حنيش.
الضيف: الكاتب(ة) نجلاء فار





سؤال: في البداية نريد أن نتعرف بك كاتبا ومبدعا مع بعض التفاصيل التي لا يعرفها الجمهور عنك؟

جواب:انا نجلاء فار من الجزائر ولاية عنابة  طالبة بكالوريا مشاركة في العديد من الكتب الجامعة الورقية والإلكترونية 
متحصلة على دبلوم اعلام الي ومتحدت تحفيزي وانا بصدد تأليف كتابي الخاص 

سؤال: حدثنا عن إنجازاتك في هذا الميدان؟
جواب:  شاركت في العديد من الكتب الجامعة الورقية والإلكترونية ليس فقط من الجزائر بل من دول اخرى كمصر والسودان  وشاركت ايضا في العديد من المسابقات الوطنية


سؤال: جميل أن نرى كاتبا ناجحا ومشهورا بين جمهور القراء، لكن لكل نجاح بداية قد لا تكون سهلة وجيدة للكثير، حدثنا عن بداياتك وأهم الصعوبات التي واجهتها؟

الجواب: بداياتي كانت صعبة واجهت فيها  السخريات من البعض وانعدام شغفي لكن اجتازتها بفضل الله 






سؤال: هذا سؤال نمطي ولابد من أن نعرفه منك، ماهو أكبر طموحاتك في مجال الكتابة؟

الجواب:.ان انجح واتطور فيه وان اساهم ولو بجزء في الادب







سؤال: كيف ترى مستقبل العمل الأدبي في دائرة الفكر الإنساني العربي خاصة والعالمي عامة؟

جواب:ارى انه في تطور ويرقى للافضل

سؤال: كلمة لكل كاتب وضع خطواته الأولى على عتبات باب الإبداع؟

جواب: .اقول له واصل فأنت في بداية النجاح

سؤال: ما هي السلبيات التي ربما ترى أنها أنهكت المكتبة الأدبية في الآونة الأخيرة، وما أهم الحلول التي قد تقترحها لتدارك هذا الأمر والنهوض بالمكتبة الأدبية العربية؟

جواب: ارى بعض   الكتابات تحتاج المزيد من الابداع لذلك يجب ان نحسن من كتابتنا وان نتقبل النقد كي نساهم في مجال الكتابة ولو بالقليل

سؤال: حين تكتب، ما هي الشريحة التي تخاطيها في كتاباتك، أو بشكل أدق من هم القراء الذين تكتب لهم، الشباب، المثقفين، العامة، لنفسك ثم للقارئ، أو .........، أم تكتب وفقط؟

جواب: .اكتب لجميع الفئات

سؤال: الآن أنت تخاطب جمهورك، قل لهم ما تريد أن تراهم عليه؟

جواب:اتمنى ان اراهم بخير وان يكون مستقبلهم زاهر

سؤال: كلمة ختامية للكاتب، وما هو أملك من خلال هذا المنبر، وما الذي تقوله لدار مدونتي للنشر والتوزيع الإلكتروني.

جواب:
املي ان اكون عضو فعال في المجتمع
شكرا جزيلا لكم على اعطائي الفرصة.



نشكر لك هذا القبول منك كاتبتنا.
مع تحيات مسؤولة الدار: الأستاذة زينب حنيش.

الجمعة، 13 ديسمبر 2024

لقاء حصري مع الكاتبة الجميلة" مونيا منيرة بنيو" من الجزائر في حوار مع الدار

جديـــد

حوار مع الدار.
المضيف: دار مدونتي للنشر والتوزيع الإلكتروني.
حوار: زينب حنيش.
مع الكاتبة: مونيا منيرة بنيو من الجزائر.




نبدأ اللقاء: السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.


حوار مع الدار:

الضيفة :الكاتبة :مونيا منيرة
 بنيو

جواب السؤال الأول :
اتنفس الكتابة مجنونة بالكلمة 
رقتي واحساسي  ورومانسيتي جعلتني اجد نفسي مع عالمي الخاص جدا وهو القلم والورقة
فلاراحة لي الا معهم


جواب السؤال الثاني :
كتب جامعة ورقية بالقاهرة وتونس والجزائر 
 رواية ورقية بعنوان في قلبي نار وانوار لدار ومضة خلال  هذا العام بالجزائر 
  مرشحة للفوز برواية الخادمة أنايس  ورقية هذا العام  بمسابقة لوتس  بالقاهرة
وصلت لمجموعتي القصصية 
قصص بطعم الخريف  للقائمة القصيرة لدار القمة بالقاهرة
فائزة بقصة أبطال غزة بالقاهرة هذه السنة 
لي مقالات عديدة في العديد من الدوريات الورقية والالكترونية 
لي ديوان شعري الكتروني وروايات قصيرة 
الكترونية ناجحة بعنوان
اختي لم تمت بعد 
قلبي لم ينساك بعد 
الأرواح لاتموت 
كما هناك كتب الكترونيةمنها
حلل الألباب
حصاد القلب
وهناك العديد من الإنتاج الاكتروني
من شعر وخواطر وقصص ومقالات 

جواب السؤال الثالث :
من أهم الصعوبات هو المسير وحدك في هذا الميدان 
خاصةً عندما تكون البيئة المحيطة  لاتساعدك والعائلة كذلك 
ولايوجد هناك دعم الا توفيق الله






جواب السؤال الرابع :
طبعا اكبر طموحاتي أن يصل ما اكتبه إلى  العالمية وأكبر شريحة في العالم العربي 
ويصل اسمي إلى القمة وانال اكبر الجوائز 
وتكون رواياتي من ا برز الروايات على المستوى العربي والعالمي
وأخيراً رضا الإله 

جواب السؤال الخامس :
مستقبل العمل الأدبي  يسير بخطوات متقهقرة نوعا لما نراه من الذكاء الاصطناعي والأتمتة
لكن هناك عمل متواصل ونأمل بأن نتخطى هذا الحاجز   بالعمل الجيد وتشجيعه 

جواب السؤال السادس :
لاتستهن بقدراتك وثق بنفسك واستمر ولا تفشل مهما كانت العراقيل 

جواب السؤال السابع :
اول سبب قلة المعارض والملتقيات والنشاطات الأدبية 
واحتكاك الكاتب مع القاريء
 وجود اليوم  عالم جديد من
 الكتاب  والقراء على مواقع التواصل الاجتماعي
افضل حل  
هو التكثيف من النشاطات الأدبية وتعريف الكاتب بجديده لأكبر الفئة وهي فئة الشباب
على المواقع التى تغزوها الأقلام التى لاتصل للمستوى المطلوب في أكثر الأحيان

جواب السؤال الثامن : 
اكبر فئة أتوجه إليها طبعا هي فئة الشباب  لأنها صرح الأمة 
اتمنى أن أوصل كل الرسائل السامية التى تنهض بالأمة 
ونحصن بها جيلا يكون فخرا لنا


جواب السؤال التاسع :

عليكم بانتقاء ما يغذي عقولكم ويزيد في رصيدكم من العلم 
واحسن الاختيار فليس كل ما يكتب يقرأ 
فالكلمة قد تبني وقد تدمر 
فخير جليس كتاب وافضل كتاب من يزيد في رصيدك 

جواب السؤال العاشر : 

الكلمة الختامية ..
ليحرص كل منا على تقديم الأفضل
والجميع يعلم  أننا مسؤولون 
غدا على كل كلمة نخطها 
فلنحسن المسير ولنقدم 
ما ينفعنا وينفع الأجيال القادمة 
تقديري للجميع وشكري لمنصتكم 
وفقكم الله لكل خير

الكاتبة مونيا منيرة بنيو...



شكرا لكاتبتنا الجميلة.
في الأخير تقبلوا مني أسمى التحايا، مسؤولة الدار:
الأستاذة: زينب حنيش.

الأحد، 8 ديسمبر 2024

لقاء مع نجمة الكتابة العربية "بثينة بورقيق" من الجزائر في حوار مع الدار

جديـــد

حوار مع الدار.
المضيف: دار مدونتي للنشر والتوزيع الإلكتروني.
مع: الأستاذة زينب حنيش.
الضيف: الكاتبة بثينة بورقيق من الجزائر.




نبدأ الحوار: السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

حوار مع الدار.
المضيف: دار مدونتي للنشر والتوزيع الإلكتروني.
حوار: الكاتبة زينب حنيش.
الضيف: الكاتب(ة) بثينة بورقيق

سؤال: في البداية نريد أن نتعرف بك كاتبا ومبدعا مع بعض التفاصيل التي لا يعرفها الجمهور عنك؟

جواب: معكم بثينة كاتبة خواطر واقتباسات وكذلك مقالات متحصلة على عدة شهادات إلكترونية احب مجال الكتابة كثير واطمح أن يكون لي مولود خاص بي إن شاء الله 

سؤال: حدثنا عن إنجازاتك في هذا الميدان؟

جواب: انجازي كما قلت سابقا متحصلة على شهادات إلكترونية ودائما ما اكون الاولى من بين الاختيارات
واكبر إنجاز لي أني استطعت أن التأثير في حياة الإنسان حتى ولو بقدر صغير  




سؤال: جميل أن نرى كاتبا ناجحا ومشهورا بين جمهور القراء، لكن لكل نجاح بداية قد لا تكون سهلة وجيدة للكثير، حدثنا عن بداياتك وأهم الصعوبات التي واجهتها؟

الجواب: بدايتي كانت سنه 18/11/2018 
من هناك انطلقت وكانت بدايتي سيئة( نفسياً ) نوعاً ما لكن الحمدلله 








سؤال: هذا سؤال نمطي ولابد من أن نعرفه منك، ماهو أكبر طموحاتك في مجال الكتابة؟

الجواب: أطمح أن احسن من كتاباتي لأني حاليا متوقفة عن الكتابة
واكبر طموحي أن أصبح كاتبة مشهور إن شاء الله 

سؤال: كيف ترى مستقبل العمل الأدبي في دائرة الفكر الإنساني العربي خاصة والعالمي عامة؟

جواب:  جميل وناجح ولكن يعني ...حاليا اغلب الكتاب أصبحوا يعتمدون على نفس الأسلوب تقريباً نفس المواضيع أصبح هناك تكرار القارئ يشعر بملل لهذا نصيحه لكل كاتب كن مختلف عن غيرك كن دائما مختلف عنهم التغيير دائما ما يحدث فرق









سؤال: كلمة لكل كاتب وضع خطواته الأولى على عتبات باب الإبداع؟

جواب: لا تستمع لما يقولونه عنك الآخرين يبقى مجرد كلام
المهم أن تكون واثق من نفسك اجعل خطواتك ثابتة ومن حديد


سؤال: ما هي السلبيات التي ربما ترى أنها أنهكت المكتبة الأدبية في الآونة الأخيرة، وما أهم الحلول التي قد تقترحها لتدارك هذا الأمر والنهوض بالمكتبة الأدبية العربية؟

جواب: كما قلت سابقاً التكرار (المواضيع)  
الحل هو التغيير وتجديد الأفكار والكتابة شكراً 

سؤال: حين تكتب، ما هي الشريحة التي تخاطيها في كتاباتك، أو بشكل أدق من هم القراء الذين تكتب لهم، الشباب، المثقفين، العامة، لنفسك ثم للقارئ، أو .........، أم تكتب وفقط؟

جواب: العامة ليس هناك شخص معين صراحة 

سؤال: الآن أنت تخاطب جمهورك، قل لهم ما تريد أن تراهم عليه؟

جواب: كونو قُراء أوفياء لي 

سؤال: كلمة ختامية للكاتب، وما هو أملك من خلال هذا المنبر، وما الذي تقوله لدار مدونتي للنشر والتوزيع الإلكتروني.

جواب: شكرا لدار مدونتي لنشر والتوزيع الالكتروني
على هذه المقابلة وعلى مجهوداتكم المبذولة اتمنى لكم التوفيق والنجاح واستمرارية نجاح دار مدونتي لنشر والتوزيع الالكتروني

شكراً لكم.


كنا معكم في حوار مع: الأستاذة زينب حنيش.

الجمعة، 29 نوفمبر 2024

لقاء مع الرائعة "منية صالحي" كاتبة من الجزائر في حوار مع الدار

جديـــد

في حوار مع الدار.
تستضيف: دار مدونتي للنشر والتوزيع الإلكتروني.
بمعية: الأستاذة زينب حنيش.
ضيف الشرف: الكاتبة منية صالحي.





نبدأ اللقاء: السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

حوار مع الدار.
المضيف: دار مدونتي للنشر والتوزيع الإلكتروني.
حوار: الكاتبة زينب حنيش.
الضيف: الكاتب(ة) حوار مع الدار.
المضيف: دار مدونتي للنشر والتوزيع الإلكتروني.
حوار: الكاتبة زينب حنيش.
الضيف: الكاتب(ة) صالحي منية من ولاية تبسة .

سؤال: في البداية نريد أن نتعرف بك كاتبا ومبدعا مع بعض التفاصيل التي لا يعرفها الجمهور عنك؟

جواب:أول وقبل كل شيء صباح النور والسرور وعطر الورد المنثور اقدم لكم اجمل التحايا جمهورنا الكريم وفي بداية الأمر اعرفكم بنفسي أنا الكاتبة والمبدعة صالحي منية كاتبة ومؤلفة  متحصلة على شهادة ليسانس تاريخ ودبلوم في التنشيط والتقديم التلفزيون ابلغ من العمر 26 لديا مؤلفات عديدة أولها كتاب مجموعة من الخواطر وأيضا اكتب في أدب الطفل قصة سبيل السعادة-........





سؤال: حدثنا عن إنجازاتك في هذا الميدان؟

جواب: لديا العديد من المؤلفات أولها كتاب مجموعة من الخواطر سياسية واقتصادية واجتماعية وثقافية ودينية وأدبية في جزئه الاول تحت عنوان نفحات من الربيع وأيضا لي مشاركات في العديد من الأعمال الأدبية منها كتب ورقية واخر الكترونية منها رسائل من القلب ، عجوز عشرينية ، ذكرى من رماد الزمان ، غرفة في المصحة ، سيكولوجية العقول الأنثوية و سيفدا الذكرى ،رحلة استجابة  ، كرستال ، نحن هنا صرخة تحت الأنقاض ،وكتاب مرحبا في الاردن . وأيضا في أدب الطفل قصة سبيل السعادة- والعديد من الإصدارات الجديدة سترى النور عن قريب .




سؤال: جميل أن نرى كاتبا ناجحا ومشهورا بين جمهور القراء، لكن لكل نجاح بداية قد لا تكون سهلة وجيدة للكثير، حدثنا عن بداياتك وأهم الصعوبات التي واجهتها؟

الجواب: أول بداياتي كانت في مرحلة المراهقة وانا في عمر الزهور 16في سنة 3متوسط راجع إلى الأستاذة الفاضلة التي زرعة في روح الكتابة وتطويرها ولذا واصلت في  هذا الميدان  إلى يومنا هذا كما أنني واجهت العديد من الصعوبات منها المعنوية منها أنني لأن انجح في مجال الكتابة وغيرها وأخرى مادية وهي مراحل انتاج الكتاب  طباعته ونشره وكيفية اصاله لجمهور القراء.....





سؤال: هذا سؤال نمطي ولابد من أن نعرفه منك، ماهو أكبر طموحاتك في مجال الكتابة؟

الجواب:من أهم طموحات في مجال الكتابة هو اصدار العديد من المؤلفات الجديد وإيصال المعلومة إلى جل المجتمعات في العالم وأيضا المشاركة في الكثير من المعارض الدولية والعالمية ..

سؤال: كيف ترى مستقبل العمل الأدبي في دائرة الفكر الإنساني العربي خاصة والعالمي عامة؟

جواب:حسب نظري أرى مستقبل العمل  الأدبي في داىرة الفكر الإنساني العربي خاصة يحتاج إلى العديد من الآليات لإعادة تنمية روح المطالعة والكتابة والعالمية عامة هو اشهار وابراز دور الكتاب  والكاتب في تطوير الفكر العالمي وتنميته......

سؤال: كلمة لكل كاتب وضع خطواته الأولى على عتبات باب الإبداع؟

جواب: .أوجه كلمة لكل كاتبة وهاوي ومبدع في ميدان الكتابة أو ميادين أخرى هو التمسك بحبل الصبر وتحدي الصعاب لتحقيق الافضل وتعميم المعرفة وكل ما يحتويه  اي فرد من جانبه الجميل وتطوير لبلوغ قمم الإزدهار وتطوير المجتمع ........

سؤال: ما هي السلبيات التي ربما ترى أنها أنهكت المكتبة الأدبية في الآونة الأخيرة، وما أهم الحلول التي قد تقترحها لتدارك هذا الأمر والنهوض بالمكتبة الأدبية العربية؟

جواب: .من أهم السلبيات التي أنهكت المكتبة الأدبية هي أراء بعض الطفرة المدمرة لعقول الشباب التي تنصح بي البعد عن الكتاب و القراء من أجل طمس الأفكار والعلم والقضاء روح التطور والابداع.ومن اهم الحلول المقترحة هي تفادي والابتعاد عن أصحاب هؤلاء الأفكار المدمرة وتخصيص فترة من الزمن للقراءة وتطور المواهب الصاعدة و استعمال وسائل التواصل لما ينفع المجتمع......

سؤال: حين تكتب، ما هي الشريحة التي تخاطيها في كتاباتك، أو بشكل أدق من هم القراء الذين تكتب لهم، الشباب، المثقفين، العامة، لنفسك ثم للقارئ، أو .........، أم تكتب وفقط؟

جواب: .حين اكتب أخاطب كل شرائح المجتمع دون استثناء فهي العديد من العبر موجهة لكل شاب وشابة وقارئ وقارئة ومثقف ومثقفة.....

سؤال: الآن أنت تخاطب جمهورك، قل لهم ما تريد أن تراهم عليه؟

جواب: .جمهوري الفاضل والمتميز اريد أن أقول لكم بالصبر على المصائب والشدائد لأخذ العبرة و منها نبني الافضل ونتحدى جل الصعاب ليس من السهل بلوغ القمم لبد من التضحية والفداء لتحقيق كل مبتغاء .....

سؤال: كلمة ختامية للكاتب، وما هو أملك من خلال هذا المنبر، وما الذي تقوله لدار مدونتي للنشر والتوزيع الإلكتروني.

جواب:كلمتي الختامية من هذا المنبر لدار مدونتي للنشر والتوزيع الالكتروني لكم مني كافة عبارات التحايا والتقدير والاحترام والشكر الموصول لكل القائمين  على إنجاح مسار هذه  الدار معا تمنياتي  الخالصة لكم بمزيد من الرقي والتقدم والازدهار وفي الاخير لكم مني خالص الشكر والامتنان على اتاحتي هذه الفرصة دمتم بخير 🌹



مع تحيات مسؤولة دار مدونتي للنشر والتوزيع الإلكتروني: الأستاذة زينب حنيش.

الأحد، 24 نوفمبر 2024

لقاء مع نجمة القلم الماسي" هند جقريف" كاتبة جزائرية في حوار مع الدار

جديـــد
حوار مع الدار.
المضيف: دار مدونتي للنشر والتوزيع الإلكتروني 
حوار مع: الأستاذة الكاتبة زينب حنيش 
الضيف: الكاتبة هند جقريف.



نبدأ اللقاء: السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

حوار مع الدار.
المضيف: دار مدونتي للنشر والتوزيع الإلكتروني.
حوار: الكاتبة زينب حنيش.
الضيف: الكاتب(ة) هند جقريف 

سؤال: في البداية نريد أن نتعرف بك كاتبا ومبدعا مع بعض التفاصيل التي لا يعرفها الجمهور عنك؟

جواب:هند جقريف،23سنة،طالبة جامعيةسنة ثانية ماستر تخصص لسانيات عربية ،مدربة سوربان معتمدة دوليا ،متحصلة على الإجازة في القاعدة النورانية ،كتابة صاعدة

سؤال: حدثنا عن إنجازاتك في هذا الميدان؟

جواب:من بين إنجازاتي المتواضعة في هذا المجال وكوني كذلك مبتدئة في مجال الكتابة نذكر اهم الجامعة التي شاركت فيها :
كتاب تراجيديا تحت اشراف الاستاذ محمد تريكي 
كتاب الجامع الدولي طريقي الى الهداية كذلك تحت اشراف الاستاذ الفاضل محمد تريكي 
كتاب عصر الساعة تحت اشراف الاستاذة مرح موسى
كتاب رسائل من القلب تحت اشراف الاستاذة الخلوقة زينب حنيش
بالإضافة إلى النشر في عدة مجالات كمجلة الربيع العربي الإبداع كذلك مجلة نور الثقافية كذلك مجلة برشلونة الغنية عن التعريف 




سؤال: جميل أن نرى كاتبا ناجحا ومشهورا بين جمهور القراء، لكن لكل نجاح بداية قد لا تكون سهلة وجيدة للكثير، حدثنا عن بداياتك وأهم الصعوبات التي واجهتها؟






الجواب: طبعا البدايات دائما صعبا وقاسية أما عن بدايتي انا كانت قبل شهور قليل فقط في صيف دخلت مجال الكتابة من بابه الواسع بعد فترة صعبة جدا في حياتي قررت بعدها النهوض و العمل لان لا أحد يهتم لأمرك اذا ماكنت بخير ام لا بدايتي كانت بعد ما نُظر الى هند بنظرة احتقار ونظرة دنوية  بكيت فالاول بعدها قررت النهوض و الوصول الى  هذفي بحول الله أنا أحاول قدر المستطاع بإعانة من الله عز وجل تحقيق اهدافي واستعطت في ظرف وجيز تحقيق الكثير الحمد لله اما العصوبات نعم واجهت الكثير منها في. حياتي لعل من أهمها هي عدم الدعم الكافي وإفشاء الكلام الذي يحبط النفس ويترك فيها أثر عميقا لكن بحول الله نستطيع الوصول بإذن مادام الله معنا 

سؤال: هذا سؤال نمطي ولابد من أن نعرفه منك، ماهو أكبر طموحاتك في مجال الكتابة؟

الجواب: لعل اكبر طموح لكاتبة مبتدىء هو إنجاز كتاب وحدها يحمل إسمها وحدها وهذا ما أسعى إليه بحول الله كذلك هناك طموح آخر هو نهوض بالكتابة الادبية والاهتمام بيها وإعطائها قيمة كبيرة جدا والاهتمام بيها خاصة عند الشباب وكدلك أتمنى الوصول إلى أعلى المراتب بحول الله 

سؤال: كيف ترى مستقبل العمل الأدبي في دائرة الفكر الإنساني العربي خاصة والعالمي عامة؟

جواب:العمل الأدبي يشكل جزءًا أساسيًا من دائرة الفكر الإنساني، حيث يعكس ويشكل ثقافة المجتمع ويساهم في تشكيل الوعي الجماعي. من الناحية العامة، يمكن القول إن مستقبل العمل الأدبي مشرق ومهم في إطار الفكر الإنساني، وذلك لعدة أسباب:

1. التعبير عن التنوع الثقافي: يعكس العمل الأدبي تنوع الثقافات والتجارب الإنسانية المختلفة حول العالم، وهذا يساهم في تعزيز التفاهم والتعاطف بين الشعوب والثقافات.

2. تعزيز الوعي والتفكير النقدي: يساهم العمل الأدبي في توسيع آفاق التفكير لدى الفرد وتحفيزه على التفكير النقدي والتأمل في القضايا الإنسانية المختلفة.

3. الابتكار والإبداع: يشجع العمل الأدبي على الابتكار والإبداع في التعبير وتوظيف اللغة، مما يسهم في تطوير الفن والأدب وإثراء المشهد الثقافي.

4. التأثير الاجتماعي والسياسي: يمكن للأعمال الأدبية أن تلعب دورًا هامًا في تشكيل الرأي العام ونقل رسائل اجتماعية وسياسية وثقافية.

بناءً على هذه النقاط، يمكن أن نرى أن العمل الأدبي سيظل له دور أساسي في دائرة الفكر الإنساني، وسيستمر في تحفيز الحوار والتفاعل الثقافي على مستوى عالمي.

سؤال: كلمة لكل كاتب وضع خطواته الأولى على عتبات باب الإبداع؟

جواب: يكمنني انا أقول له توكل على الله وأستمر ولا تتوقف أبدا لا تهتم لكلام الناس فقط عليك العمل فالله تعالى يقول في كتابه العزيز هل يستوي الذين يعملون والذين لا يعملون اذا فقط اعمل وأستمر 

سؤال: ما هي السلبيات التي ربما ترى أنها أنهكت المكتبة الأدبية في الآونة الأخيرة، وما أهم الحلول التي قد تقترحها لتدارك هذا الأمر والنهوض بالمكتبة الأدبية العربية؟

جواب: في الآونة الأخيرة، قد تكون هناك بعض السلبيات التي أثرت على المكتبة الأدبية العربية، ومن بعضها:

1. تدني معدل القراءة: قد تكون هناك تراجع في معدل القراءة بين الجماهير، مما يؤدي إلى انحسار الاهتمام بالأدب والثقافة.

2. التشتت الإعلامي: تأثير وسائل الإعلام الحديثة ووسائل التواصل الاجتماعي قد يؤدي إلى تشتت انتباه القراء وتحول اهتمامهم إلى مصادر أخرى غير الكتب.

3. قلة الاستثمار الثقافي: قلة الدعم والاستثمار في النشر والترويج الثقافي قد تؤدي إلى تقليل التنوع والجودة في المؤلفات الأدبية المتوفرة.

 بالنسبة للحلول التي قد تساهم في تدارك هذه الوضعية والنهوض بالمكتبة الأدبية العربية، من الممكن تقديم الحلول التالية:

1. تشجيع ثقافة القراءة: يُمكن تعزيز ثقافة القراءة من خلال إطلاق حملات توعية وبرامج تشجيعية لدعم القراءة وزيادة الوعي بأهميتها.

2. تعزيز النشر الثقافي: يُمكن تعزيز الدعم لصناعة النشر الأدبي من خلال تقديم دعم مالي وتقني للناشرين والمؤلفين.

3. تطوير الأنظمة التعليمية: يُمكن تكامل الأدب والثقافة في المناهج التعليمية لتعزيز التعليم الأدبي وتحفيز الاهتمام بالقراءة.

من خلال تبني هذه الحلول وتنفيذها بشكل فعال، يمكن تحفيز الاهتمام بالمكتبة الأدبية العربية وتعزيز دور الثقافة والأدب في المجتمع.

سؤال: حين تكتب، ما هي الشريحة التي تخاطيها في كتاباتك، أو بشكل أدق من هم القراء الذين تكتب لهم، الشباب، المثقفين، العامة، لنفسك ثم للقارئ، أو .........، أم تكتب وفقط؟

جواب: اولا أعد كتابة متنفس لعقلي وقلبي قبل كل شيء بعدها انا لا أكتب لنفسي وفقط بل من اجل العامة من الناس ولكن بالاخص الشباب الصاعد فهو الذي يحتاج الدعم الاساسي من جميع الجوانب 

سؤال: الآن أنت تخاطب جمهورك، قل لهم ما تريد أن تراهم عليه؟

جواب: جمهوري الفاضل العزيز خاصة الشباب والمراهقين منه أريد أن أراكم في أماكن عليا وأخلاق عليا إجتهدو وأعملو من أجل أنفسكم قبل كل شيء  أتمنى رؤية جيل يقرأ ويكتب و يصنع ويخترع كان الله في عونكم

سؤال: كلمة ختامية للكاتب، وما هو أملك من خلال هذا المنبر، وما الذي تقوله لدار مدونتي للنشر والتوزيع الإلكتروني.

جواب:شكرا بارك الله و فيكم دار مدونتي لنشر تشرفت بهذا الحوار الرائع إستمتعت بالإجابة بإعتباره أول حوار لكاتبة صاعدة جزاكم الله خيرا على دعمكم المستمر لنا ولوقفكم مع شباب اليوم ودعم للمواهب بوركتم.


في الأخير نرسل أعظم التحايا بكل عطر جميل للكاتبة ولجمهورنا القارئ العاقل.
مسؤولة الدار: الأستاذة زينب حنيش .

الجمعة، 22 نوفمبر 2024

لقاء مع الكاتبة المتألقة" سميرة رحماني" من الجزائر في حوار مع الدار

جديـــد


حوار مع الدار.
المستضيف: دار مدونتي للنشر والتوزيع الإلكتروني 
المضيف: الأستاذة زينب حنيش 
الضيف: الكاتبة سميرة رحماني .





نبدأ اللقاء: السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

سؤال: في البداية نريد أن نتعرف بك كاتبا ومبدعا مع بعض التفاصيل التي لا يعرفها الجمهور عنك؟

جواب: هذا من دواعي سروري ، معكم الكاتبة رحماني سميرة ، تنحدر من ولاية غليزان عمي موسى الجزائر . ولدت سنة 1994 ، متحصلة على شهادة الماستر في الأدب العربي سنة 2020 بولاية وهران . 

سؤال: حدثنا عن إنجازاتك في هذا الميدان؟

جواب: كان أول عمل أدبي لي كتاب « قل هو أذى » الذي صدر عام 2023 عن دار المثقف للنشر ، والذي يحمل بين طياته قصص حقيقية واقعية حدثت لبعض الصديقات والجارات . وعلى كل حال تحدث في كل زمان ومكان ، خاصة في وقتنا الحالي . 
_ الإصدار الثاني رواية « لهذا لم أمت » والتي لم تر النور حتى سنة 2024 ، رغم أن أحداثها دونت منذ زمن بعيد ، لأنها قصة حقيقية هي الأخرى ، تحكي بالتفصيل عن حياة البطلة هنادي التي تعرضت للكثير من المعجزات في حياتها ، منها رؤيا عن سيد الخلق محمد عليه الصلاة والسلام ، ماقلب حياتها رأسا على عقب .  
عدا هذا مشاركتي في كتب إلكترونية ومسابقات أدبية . 
 




سؤال: جميل أن نرى كاتبا ناجحا ومشهورا بين جمهور القراء، لكن لكل نجاح بداية قد لا تكون سهلة وجيدة للكثير، حدثنا عن بداياتك وأهم الصعوبات التي واجهتها؟

الجواب : فعلا ، لكل بداية صعوبات . ومن بين الصعوبات التي عرضت لي ، أني لم أتلق الدعم من أحد ، والدعم المعنوي للكاتب نقطة مهمة خاصة من أقرب الناس إليه . هذا ما كان يجعلني أحيانا أصاب بالاحباط ، لدرجة أني فكرت كثيرا في العزوف عن هذا المجال . لكن حبي الشديد له كان يعيدني ويرمي بي إلى أحضانه ، حتى تماسكت وأدركت أن الإرادة في تحقيق ما أصبو إليه ، لا تحتاج إطلاقاً دعما من أحد . . النور ينبع من ذواتنا ! 

سؤال: هذا سؤال نمطي ولابد من أن نعرفه منك، ماهو أكبر طموحاتك في مجال الكتابة؟

الجواب: أول وآخر طموح لي في هذا المجال ، هو أن ينتفع القراء بكتاباتي ، سواء كانت دينية ، اجتماعية ، رومانسية ، تاريخية . . . حتى لو كانت المنفعة بالمصطلحات فحسب . 

سؤال: كيف ترى مستقبل العمل الأدبي في دائرة الفكر الإنساني العربي خاصة والعالمي عامة؟

جواب: بغض النظر عن بعض السلبيات التي تخللت الساحة الأدبية مؤخرا ، فإني أرى مستقبلا زاهرا بإذن الله للعمل الأدبي . والدليل على ذلك تهافت الفئة الشبابية بإصداراتهم النيرة التي كانت وستكون شعلة يقتدي بها الأجيال القادمة . كالكتب الدينية والروايات التاريخية ، والخيالية حتى ، التي تركت بصمة لدى القارئ الحديث ، وأصبح يقتنيها أكثر من غيرها .  

سؤال: كلمة لكل كاتب وضع خطواته الأولى على عتبات باب الإبداع؟

جواب: ستتلقى النقد اللاذع من القريب والبعيد ، سيحاولون بشتى الطرق ثني عزيمتك وإحباطك ، فكن عكس مايتوقعونه ، وإياك أن تسمح لأناملك أن تخط حرفا يغضب الله . 

سؤال: ما هي السلبيات التي ربما ترى أنها أنهكت المكتبة الأدبية في الآونة الأخيرة، وما أهم الحلول التي قد تقترحها لتدارك هذا الأمر والنهوض بالمكتبة الأدبية العربية؟

جواب: حسب رأي أهم السلبيات التي أثقلت أو ستثقل كاهل المكتبة الأدبية العربية ، هي تلك الإصدارات التي تحمل بين طياتها ، المصطلحات الإباحية ، التي لا تمت بصلة للمسلم خاصة ، ولا لأخلاق الأديب عامة الذي يعرف أن مؤلفاته ستبقى على قيد الحياة رغم وفاته ، وتطلع عليها ربما أجيال عديدة . 
هناك نقطة أخرى قد تؤثر سلبا على المكتبة الأدبية ، وهي المؤلفات المكتوبة باللغة العامية ، لا أعني لغة الجزائر  وحسب ، بل أقصد اللغة الخاصة بكل بلد . هذا حسب رأي والله أعلم . أما الحلول ، فإني أرى من وجهة نظري أن الدور الأكبر يقع على دور النشر ، التي ترضى بهذه الأعمال ، ليس الجميع طبعاً . فحبذا لو ترفض أعمالا كهذه ، وتوضع عقوبة لكل دار نشر سمحت لنفسها باستقبال إصدارات كهذه . 

سؤال: حين تكتب، ما هي الشريحة التي تخاطيها في كتاباتك، أو بشكل أدق من هم القراء الذين تكتب لهم، الشباب، المثقفين، العامة، لنفسك ثم للقارئ، أو .........، أم تكتب وفقط؟

جواب: في الحقيقة لا يوجد شريحة معينة ، فأحيانا أكتب مواساة لنفسي فحسب ، وأحيانا أخرى للفئة الشبابية كنصح لهم مثلا ، أو قضايا عامة كقضية فلسطين . . باختصار كل من يقرأ كتاباتي يظن أنها موجهة إليه .  

سؤال: الآن أنت تخاطب جمهورك، قل لهم ما تريد أن تراهم عليه؟

جواب:  أريدكم أن ترتقوا بما تقرؤون ، فلا تقرؤوا من أجل ملئ الفراغ فحسب ، إقرؤوا من أجل الوصول لما يريده الكاتب في مؤلفه . هذا إن كان المُؤلَّف نافعا طبعاً . 

سؤال: كلمة ختامية للكاتب، وما هو أملك من خلال هذا المنبر، وما الذي تقوله لدار مدونتي للنشر والتوزيع الإلكتروني.

جواب: شكرا على هذا الحوار الشيق . آمل أن تصلوا للهدف الذي تسعون لأجله . كل التوفيق لدار مدونتي وللقائمين عليها

مع تحيات مسؤولة الدار:
الكاتبة الأستاذة: زينب حنيش.

الخميس، 21 نوفمبر 2024

لقاء مع الكاتب الصاعد "أحمد فايز" من مصر في حوار مع الدار

جديـــد

حوار مع الدار.
المضيف: دار مدونتي للنشر والتوزيع الإلكتروني.
حوار: الكاتبة زينب حنيش.
الضيف: الكاتب(ة): أحمد فايز من مصر.




نبدأ اللقاء : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

سؤال: في البداية نريد أن نتعرف بك كاتبا ومبدعا مع بعض التفاصيل التي لا يعرفها الجمهور عنك؟

جواب: أنا أحمد فايز، كاتب مصري،من مدينة دمنهور، بدأت رحلتي في الكتابة منذ الصغر. أهوى كتابة الروايات والقصص التي تلامس قضايا الإنسان،والنفس البشريه والمجتمع، وأحب المزج بين الدراما، الرعب،  الفانتازيا، والرومانسية. أحب الفن بكل أنواعه، وأجد في القراءة والإبداع الأدبي ملاذًا للنفس، من التفاصيل التي لا يعرفها الجمهور عني أنني أستمد الإلهام من الأماكن التي تحمل طابعًا خاصًا، مثل البحر أو المكتبات القديمة.

سؤال: حدثنا عن إنجازاتك في هذا الميدان؟ 

جواب: أبرز أعمالي الورقية تشمل ثنائية "روح الأحمد"، التي كانت بداية معرفتي بالجمهور واشتهرت بها كواحدة من أنجح أعمالي، بالإضافة إلى كتاب "نبضات القلب".
أما الإنتاج الأدبي الإلكتروني، فيشمل مجموعة من الروايات البارزة مثل: حمل قبل البلوغ، وحيدة منسية، ربيع القلب، صرخة في الظلام، دفن الماضي، ثأر الأرواح، الأسطورة المفقودة، قسوة أب، الدارك ويب.
كما قدمت برنامجًا إذاعيًا بعنوان" يوميات رمضانية"، وأصدرت مجموعة من الاسكربيات تحت اسم "زهرة الحياة".
أتميز بأسلوبي السردي العاطفي وقدرتي على مزج المشاعر الإنسانية العميقة مع حبكات متقنة، مما جعل أعمالي محط اهتمام القراء والنقاد.
كما أنني شاركت بخواطري وشعري في كتب مجمعة، وأسعى دائمًا لتقديم أفكار جديدة ومبتكرة تسهم في إثراء المكتبة العربية.




سؤال: جميل أن نرى كاتبا ناجحا ومشهورا بين جمهور القراء، لكن لكل نجاح بداية قد لا تكون سهلة وجيدة للكثير، حدثنا عن بداياتك وأهم الصعوبات التي واجهتها؟

جواب: بدايتي كانت مليئة بالتحديات، أبرزها هو شق طريقي في ظل المنافسة الشديدة وصعوبة الوصول إلى دور النشر في البداية، كما واجهت نقدًا لاذعًا حول بعض اختياراتي الأدبية، مما علمني أن أتحلى بالصبر وأتقبل النقد البنّاء لتحسين نفسي.

سؤال: هذا سؤال نمطي ولابد من أن نعرفه منك، ماهو أكبر طموحاتك في مجال الكتابة؟

جواب: أكبر طموحاتي أن أكتب أعمالًا خالدة تُترجم إلى لغات مختلفة وتصل إلى القراء في جميع أنحاء العالم. أطمح أيضًا أن أؤسس ورشة أدبية لدعم المواهب الشابة وتطويرها، وأن تتحول أعمالي الي أعمال سينمائيّة أو مسلسل درامي. 

سؤال: كيف ترى مستقبل العمل الأدبي في دائرة الفكر الإنساني العربي خاصة والعالمي عامة؟

جواب: أرى أن الأدب العربي لديه إمكانيات هائلة ليكون أكثر تأثيرًا على الساحة العالمية، خاصة إذا تم التركيز على الأعمال التي تمزج بين الأصالة والمعاصرة. عالمياً، الأدب في تطور مستمر، وما نحتاجه هو تعزيز جسور الترجمة والتواصل الثقافي.

سؤال: كلمة لكل كاتب وضع خطواته الأولى على عتبات باب الإبداع؟

جواب: لا تخف من المحاولة والخطأ، فالكتابة رحلة تعلم مستمرة. استمع لنقد الآخرين، لكن لا تدع شيئًا يحطم إيمانك بقدراتك. اقرأ كثيرًا، واكتب أكثر مما تقرأ.

سؤال: ما هي السلبيات التي ربما ترى أنها أنهكت المكتبة الأدبية في الآونة الأخيرة، وما أهم الحلول التي قد تقترحها لتدارك هذا الأمر والنهوض بالمكتبة الأدبية العربية؟

جواب: من السلبيات انتشار الأعمال السطحية وضعف جودة بعض الإصدارات بسبب ضعف التحرير. الحل يكمن في تحسين معايير النشر وتشجيع المحتوى الذي يحمل قيمة فكرية وإبداعية حقيقية.

سؤال: حين تكتب، ما هي الشريحة التي تخاطبها في كتاباتك، أو بشكل أدق من هم القراء الذين تكتب لهم؟

جواب: أكتب لكل من يبحث عن قصة تمس قلبه، سواء كانوا من الشباب أو المثقفين أو حتى العامة. أحاول أن أجمع بين البساطة والعمق في كتاباتي لأصل إلى أكبر شريحة ممكنة.

سؤال: الآن أنت تخاطب جمهورك، قل لهم ما تريد أن تراهم عليه؟

جواب: أتمنى أن يكون جمهور الأدب أكثر انفتاحًا على التجارب الجديدة، وأن يدعموا الكُتّاب العرب من خلال القراءة والنقد البنّاء، فالقارئ هو جزء لا يتجزأ من صناعة الأدب.

سؤال: كلمة ختامية للكاتب، وما هو أملك من خلال هذا المنبر، وما الذي تقوله لدار مدونتي للنشر والتوزيع الإلكتروني؟

جواب: في الختام، أشكر دار مدونتي على هذه الفرصة الرائعة لتسليط الضوء على أعمالنا ككتّاب. أملي أن يستمر دعمكم للأدب العربي وأن تظلوا منبرًا للأصوات الواعدة. شكرًا لجمهوري الذي يمنحني الدافع للاستمرار والإبداع.

مع تحيات فريق العمل لمدونتي للنشر والتوزيع الإلكتروني،
مسؤول(ة) الدار : الأستاذة زينب حنيش.